|| ..مدخَل ->>
.. يا منبت الأزهار عاطرة الشذا
.. هذا الشذا الفواح نفح شذاكا
.. يا مجري الأنهار عاذبة الندى
.. ما خاب يوما من دعا و رجاكا‘‘
•°o.OO.o°•
‘‘[ أيْ رفيقة ]!!!
الـ [ جراح ] التي نفتحها بأيدينا مؤلمة ‘‘
و الدموع التي نكون سببا في نزولها من محاجرنا متعبة ‘‘
و [ الـنأي ] عن درب الهدايةْ || يوجع|| قدم السائرين و يتلفها ‘‘
·!¦[ غَاْلِيَتِيْ ]¦!·‘‘ ஐ ريحانة قلبيஐ ‘‘ :
ღ
آلمَـنِي ما سمعته , وَ أرّق مهجتِي !
فمَا عدْتُ أعْـرِفُ للنوم طريقاً ,كيف لا ورفيقِتي من رَسَمْتُ معها درباً طويلاً تُرخي للذةٍ فانيةٍ عنانَ الرغبة !
فـ[تُمْتِعْ] مسمَعها بـ‘‘أغنيةٍ ‘‘ تتسبب بحرمانها من غناءِ ๑الجنة๑ الدائم الأعذب الأندى !
°°° [ ر فيقتِي أنسيتي دربنا ] ؟ °°°
..قلنا أننا نريد به «=·- الجنّة -·=» , نريد بهِ [ اللقيا ] على كثبان المسكِ حيث تهبّ علينا ريح الجنة حاملةً مسكاً وطيبًا
نريد بدربنا ‘‘ الوصول ‘‘ إلى مرافئ الفردوس فتشدو قلوبنا : ‡الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله‡
ونقف على باب `·-> الجنة <-·´ في طليعةِ المتقدمين .. مشتاقينَ لنعيمها بعد أن قطعناقلوبنا و نفوسنا عن لذائذِ الدنيا •[ الفانيةِ الناقِصة ]• نشد على أيدينـا هناك .
§ ترفرف قلوبنا‘شوقاً‘ لـ [نطير] في جنة عرضُها --» السماواتِ والـأرض «-- لِنشرب من ˇكوثرهاˇ , و نلبس من ˇحريرهاˇ , و نسكن ˇقصورهاˇ , آه من أشواقي إليكِ يا [ داراً نسيتُ بذكرها همّ الدنيا ونصبَها ] ¶
இ
—(•·÷[ فمالي أراك تتأخرين" ]÷·•)— !!
`×) أأغرتكِ الدنيا ببهرجتَها وزينتَها وزُخْرفها الفاني (×´.. ؟
7
7