إنِّي لأبصِــــــرُ للعـــــدوِّ نهـــــايةً ... سوداءَ ، تُنهي السُّـوقَ و السِّمسَارا
وتُعــــــيدُ أرْضَ الشَّامِ أرْضاً حُرَّةً ... تستــــــقبل الفضلاءَ و الأخــــيارا
هي سُنَّة الرَّحمـــن تحـــــكمُ كوْنَهُ ... أنْ لا يرى الباغُـــونَ إلاَّ العَــــارا
أبْشِــــرْ بنصْـــرٍ في شآمِكَ حـاسمٍ ... يَشـفي الصُّـــدورَ ويُذُهِبُ الأكدارا
منقول من مدونة
رياحين