الى من ضاقت عليه الامور ....دقائق فقط
الى من ضاقت عليه الامور
-----------------------
في ليلة من الليالي الجميله
خرجنا لتناول العشاء تحت ضياء
نجومها اللامعه
واتت وجبة العشاء وياهي وجبه
لا أحتمل الانتظار وما أن مددت يدي
الا وعيناي تقع على من هم أحوج
الا هذا الطعام مني
فما ترددت لحظة واحده
وأخذت حصتي كامله وأعطيتها
من يحتاجها
وكنت أدعوا
في نفسي وأكرر الدعاء
ونمت ليلتي تلك دون عشاء
ورايت رؤيا بتلك الليله
تشابه المكان الذي كنت موجودة به
وكان أجمل مما في الحقيقه بكثير
وكنت أقول أنها أكيد ساعة أجابه
لجمال هذا المنظر وروعته
وكثرة الخظرة والانهار به
وقمت ودعيت بما أريده وقتها
وسألت عنها معبرآ فقال
دعاء مستجاب لك ان شاء الله
وعندما رئيت الرؤيا
أيقنت بأنها بشارة فرج لي جزاء صنيعي هذا
الذي لم أرد به سمعة ولا رياء
بل أردته خالصآ لوجه الله
وبفضل الله وبعد فترة تحقق شيء لي
أفرحني كثيرآ وكنت قد دعوت به
عندما تصدقت بطعامي
وأخيرآ
دمتم بخير وعافيه
--------------------
يقول الشيخ / سليمان المفرج - وفقه الله - : هذه قصة يرويها صاحبها لي حيث يقول : ( لي بنت صغيرة أصابها مرض في حلقها ، فذهبت بها للمستشفيات وعرضتها على كثير من الأطباء ، ولكن دون فائدة ، فمَرَضها أصبح مستعصياً ، وأكاد أن أكون أنا المريض بسبب مرضها الذي أرَّق كل العائلة ، وأصبحنا نعطيها إبراً للتخفيف فقط من آلامها حتى يئسنا من كل شيء إلا من رحمة الله تعالى .
إلى أن جاء الأمل وفتح باب الفرج ، فقد اتصل بي أحد الصالحين وذكر لي حديث رسول الله r : ( داووا مرضاكم بالصدقة ) فقلت له : " قد تصدقت كثيراًُ " .
فقال : " تصدق هذه المرة بنية شفاء ابنتك " ، وفِعلاً تصدقت بصدقة متواضعة لأحد الفقراء ولم يتغير شيء ، فأخبرته فقال : " أنت ممن لديهم نعمة ومال كثير ، فلتكن صدقتك بحجم مالك " ، فذهبت للمرة الثانية وملأت سيارتي من الأرز والدجاج والخيرات بمبلغ كبير ووزعتها على كثير من المحتاجين ، ففرحوا بصدقتي ووالله لم أكن أتوقع أبداً أن آخر إبرة أخذتها ابنتي هي التي كانت قبل صدقتي ، فشُفِيت تماماً بحمد الله .
فأيقنت بأن الصدقة من أكبر أسباب الشفاء ، والآن ابنتي بفضل الله لها ثلاث سنوات ليس بها أيّ مرض على الإطلاق ، ومن تلك اللحظة أصبحت أُكثر من الصدقة خصوصاً على الأوقاف الخيرية ، وأنا كل يوم أشعر بالنعمة والبركة والعافية في مالي وعائلتي ، وأنصح كل مريض بأن يتصدق من أعز ما يملك ، ويكرر ذلك فسيشفيه الله تعالى ، وأدين الله بصحة ما ذكرت ، والله لا يضيع أجر المحسنين .
---------------------
وحده تقصلي قصتها وتحلف انها إيست من الدنيا
لكن في ليله الله هداها انها تقوم بالليل وتصلي ركعتين
تقول قالت في السجود الاول ( سبحانك اللهم أني كنت من الظالمين
٤٠ مره بسجده وحده
والسجده الثانيه ( ربي لاتذرني فرداً وانت خير الوارثين)٤٠ مره
وتقول كنت أقولهما وانا مغرقة سجادتي دمووووع لأني ضايقه مررره
وسبحان الله تحلف ثلاث ايام. بس وقبل الدورة بيومين
حللت الا أهي حامل
لاتنسون يابنات ان الدعاااااااء. يرد القضاء
حتى لو بك علل الدنيا. ارمي حمولك كلها على الحنان المنان
سبحانه
--------------
تقول إحدى الأخوات الجزائريات الفاضلات - وهي مقيمة في السعودية - : ( أُصبت بمرض السرطان منذ عدة سنوات وتيقنت بقرب الموت ، وكنت أنفق ما أكسبه من مهنة الطرازة على يتامى ، وكل ما أنفقته عليهم رده الله لي مضاعفاً ، وسخَّر لي المحسنين في الجزائر كي يعالجونني ، ثم سخَّر لي هنا في السعودية مَن يهتم بي ويرعاني ومع أني لا أعرف أحداً في المملكة إلا أني وجدت أخوات صالحات ، وقد واصلت علاجي إلى أن شُفيت تماماً بحمد الله تعالى ؛ ومع أني لا أعرف أي أحد في هذا البلد إلا أن الله تعالى سخَّر لي كل شيء ويسَّره لي بسبب إنفاقي على هؤلاء الأيتام ) .
منقوووووووووووووووول</B></I>
- - - I S L A M G I R L S .
C O M - - - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
- - - - -
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته
دعواتكم بالشفا العاجل والذريه
|