{...بِها تَزْدانُ حَياتي وَيَسْلو وِجْداني مَعَها فَقَطْ ارْتِياحي بِطاعاتي أَجِدُ الأَماني...} نَسْعى إِلَيْكَ حَتّى نَنآلَ الرِّضآ ، فَرْضآً وَنَفْلاً وَذِكْراً ، بِكَ الأَرْوآحُ تَتَسآمَى ، أُنْساً بِطآعَتِكَ وَقُرْباً ، { فَضَعِ الْكَفَّ في كَفّي ، وَرَكْضاً إِلى الجنَّةِ ، وَلا تَحْجَمْ .. ..! عُبّآدُ لَيْلٍ إِذآ جَنَّ الظَّلآمُ بِهِمْ ، كَمْ عآبِدٍ دَمْعُهُ في الْخَدِّ أَجْرآهُ ، رُهْبآنُ لَيْلٍ بِالسُّجودِ سيمآهُمْ ، في الْمِحْرآبِ مِنْ أَثَرِ النُّورِ، هِيَ خَلْوَةُ النَّفْسِ في الأَسْحآرِ، تَضيءُ الْقُلوبَ وَتَمْحو الظَّلامَ، { فَارْحَمْ أَيآ رَبّ، فُؤآداً مِنَ الذُّنوبِ قَدْ اكْتَوى..! نَوِّرِ الْقَلْبَ بِالْقُرْآنِ ، وَرَوّي الْفُؤآدَ بِشَهْدِ الْكِتآبَ ، آهٍ مآ أَحْلى الْوِصآلَ وَأَلَذَّهُ ، بِذِكْرِ آيِ الْبآري وَعِظآتِهِ ، هُوَ جَنَّةٌ في الْيُسْرِ وَالإِعْسآرِ ، رَبيعاً لِلقَلْبِ هُوَ وَجَلاءً لِهَمِّهِ ، فَكُنْ يآ صآحي {لِلْقُرْآن خَيْرُ رَفيق! أَرْجوآ بِصَوْمي قُرْباً ، وَبِالْخَيْرآتِ إِلى الرَّحْمنِ أُسآبِقُ، فَلِلَّهِ مآ أَزْكآكَ يآ صَوْمُ ، وَلله مآ أَبْهآكَ في وَجْهِ صآئِمٍ، وَلله مآ أَغْلآكَ في روحِ صآئِمٍ، تُقَرِّبُ مِنْهُ خَيْرُهُ وَتُآلِفُهُ، حَتّى { لِلرَّيآنِ بِالْجِنآنِ تُسآقُ..! وَزَكِّ مآلَكَ في الدُّنْيآ تَنَلْ فَرَجاً، بِهِ {تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِ، وَتَنَلْ سَعْداً،، وَسآرِعْ بِالْخَيْرآتِ في كُلِّ دَرْبٍ ، وَمُدَّ كَفَّ الْعَطآءِ في كُلِّ حينٍ، وَلآ تَخْشَ فَقْراً بِالْعَطِيَّةِ، فَمآلِكِ الْعَطآءِ بِكَ أَكْرَمُ! لروحكم النقيه
- - - I S L A M G I R L S . C O M - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -