العبد له في كل نفس ولحظة وطرفة عين عدة حوائج إلى الله،
لا يشعر بكثير منها، فأفقر الناس إلى الله من شعر بهذه الحاجات،
وطلبها من معدنها بطريقها
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ}
[ابن القيم]
- - - I S L A M G I R L S .
C O M - - - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
- - - - -
..
..
و تطلُبهم عَيني و هُم في سَوادِها وَ يشتاقُهم قلبي وَ هُم بينَ أضلُعِي..
|