[BACKGROUND="100 #FF00CC"]
عن صفوان بن سليم عن عدة من أبناء أصحاب رسول الله ـ ـ عن آبائهم ، عن رسول الله ـ ـ قال : ( ألا من ظلم معاهَدَاً ، أو انتقصه حقه ، أو كلفه فوق طاقته ، أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس منه ، فأنا حجيجه يوم القيامة ) رواه أبو داود .
[/BACKGROUND]
[BACKGROUND="100 #FF00CC"]
عن عبد الله بن عمرو ـ رضي الله عنه ـ : عن النبي ـ ـ قال : ( من قتل نفسا معاهَدَاً لم يَرِح رائحة الجنة ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما ) رواه البخاري .
[/BACKGROUND]
[BACKGROUND="100 #FF33CC"]
قال ـ ـ : ( من دل على خير فله مثل أجر فاعله ) رواه مسلم .
[/BACKGROUND]
[BACKGROUND="100 #FF00CC"]
عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال : ( كان غلام يهودي يخدم النبي ـ ـ فمرض فأتاه يعوده ، فقعد عند رأسه فقال له : أسلم ، فنظر إلى أبيه وهو عنده ، فقال : أطع أبا القاسم .. فأسلم ، فخرج النبي ـ ـ وهو يقول : الحمد لله الذي أنقذه من النار ) رواه البخاري .
[/BACKGROUND]
أن علاقة المسلم بالكافر هي ليست علاقة عنف وشدة وغلظة ابداا، وهو خلاف هدي النبي في التعامل مع الكفار ، فقد وضع ـ صلى الله عليه وسلم ـ آداباً وضوابط تقوم عليها العلاقة مع الكفار منها
دعوته إلى الله
حُسْن الجوار ، وعدم الإيذاء
البيع والشراء
عيادته
اذا يجب ان نصحح مفاهيمنا اتباعا لسنة نبينا
.
.
.
لا ردود من فضلكم فللحديث بقية..