وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته ,
..
أعجبني المقطع جدّااا -بارك الله فيكِ- .. وللأستاذ عبدالرحمن الرّاشد كلّ الشكر وصادق الدّعوات !
..
باللّه عليكِ وأي أمرِ أخطر من إسنـاد الأمر لغيرِ أهله ؟!
ما ظهر من تدنّي في القرارات يدلّ على عبث الليبراليه في عقول بعض الرؤوس الكبار !
للعلم ..
هذا المقطع حُذف من اليوتيوب لأكثر من مرّة ..
مما يدلّ على أن ما يحويه صحيح ..
وأن هذه الفئة الباغية لها سنَدٌ في وزاراتنا ليس أقلّها وزارة الثّقافه والإعلام !
..
يا غاليـات ..
لنافِذة على الحقيقة هاكنّ حساب الأستاذ / عبدالله الدّاوود على تويتر
http://twitter.com/ALdawood1