أنا لا أؤيد أبداً أبداً أبداً أن يكون مع الخادمة جوال..
مهما كانت ثقة ودينة بالنسبة لمخدوميها
لأن خادمة أحد الأقارب لا يكفون عن مدحها وعن ذكر تدينها وقراءتها للقرآن
حتى ان معها جوال....
لكن ما كانت قد الثقة
طلبت ربة البيت شحن أكثر من مرة،، بصراحة كانت تطلب بكثرة
ولا تلام فهي في غربة وتحتاج أن تكلم أهلها وأبناءها..
إلا أن الذي اكتشفوه منها أنها وحين لم تُعطى شحن
صارت تكلم شاب وترسل له صور لها حتى يرسل لها شحن فتكلم أهلها...
الغاية لا تبرر الوسيلة..
اعتذرت.. ولكن بماذا أصلحت خطأها؟ صارت تترك أعمال المنزل
إذا لم تُعطى الشحن كما تريد
وشيء آخر...
معرفة لهجة الخادمات أرى أنها ضرورة..
ولكن أرجو ألا تخرج عن نطاق منازلنا إلى هنا..
مجرد رأي،، مبعثه أن للبيوت أسرار..
حبي وودي لكم جميعاً