موقف مؤلم ..
دمعت له عيناي ..
نعم نحن نشتري الدفاتر و الكتب و لا نبالي ..
كم مرة قيل لنا حافظوا على كتبكم و أقلامكم و لكن لا مجيب ..
صدق من قال : لن نحس بالنعمة التي نملكها إلا عند فقدها ..
و لكن ليس العتب علينا فقط بل على المعلم ..
فأين دوره في الإرشاد ..
أين ذاك المعلم الذي ينير الطرق و الدروب ..
أين الذي يشعر بأولئك الناس ..
أين من ينصح ؟؟ ..
في الحقيقة المعلم اليوم أصبح يشرح الدرس و يذهب .. نسي دوره الأساسي ..
نسي دوره في التربية ..(( إلا من رحم ربي ))
أشكرك على هذا الموضوع الرائع ..